بشكل طفولي وغير واعي نسعى لمطالبة أقرب الناس إلينا بأن يتقبلونا كما نحن بدون أي محاولات للنقد أو النُصح أو الاحتجاج.  هُنا بعض النقاط للتفكر …

لاحظ البعض منذ البداية صعوبة التوفيق بين عرض الأزياء وما يتضمنه من استعراض بالجسد واللبس ومساحيق التجميل وبين فلسفة الستر والحشمة لدى المسلم. حليمة عاشت هذه التجربة بشكل مباشر

عندما يكون الانترنت مصدرك الوحيد للمعلومات، يسُهل حينها التلاعُب بك فعدد التعليقات والمُتابعين الوهميين عوامل من السهل اختلاقها والتي تعمل على تزويدك بمعلومات وانطباعات مغلوطة وفي أحيان كثيرة تُنشئ قُدوات وهميين لا وجود لهُم في أرض الواقع!

نعيش اليوم في عالم جاف روحيًا، حياة متسارعة مليئة بالانشغال المتواصل بالدراسة والعمل ومراكمة الثروة والتنافس على الشهرة والاطلاع اليومي على مئات أو آلاف المنشورات والإعلانات والصور والفيديوهات والرسائل والأخبار مع تغذية مستمرة ومتطورة ولا محدودة لصناعة الترفيه من أفلام لمسلسلات لألعاب الكترونية لتطبيقات هاتفية… إلخ. لا وقت للروح كي تتنفس

تحدثنا في الجزء الأول من هذه السلسلة عن الأسباب التي تدفعنا للقول بأن تحديات عصر الإنترنت مختلفة بشكل جوهري عن تحديات إعلام ما قبل الإنترنت. …

لدى كل واحد منا قريب أو صديق يؤمن بأن كوفيد-19 كذبة أو أن التطعيم مؤامرة أو أن الأرض مسطحة أو أن التغير المناخي خدعة، أو يروج لسرديات متطرفة عن فئات معينة مثل الشيعة أو الأجانب وغيره. من الأمور المشتركة بين كُل هؤلاء هو أن مصادرهم تكون

جزء من فهمنا لمنظومة الزواج ينطوي على فهمنا السبب وراء اختياراتنا، لماذا وقع اختيارنا أو وافقنا على الارتباط بهذا الشخص تحديدًا؟ ما الذي جذبنا تجاههـ/ـا لماذا لم نقُم باختيار …

تتراكم أمامنا الكثير من عُقد النقص والمواقف الممتلئة بالعار وعدم الكفاءة في العيد مما يجعل العيد ثقيلاً وصعبًا علينا في أحيان كثيرة. ففي العيد نقوم بمواجهة أجسادنا التي قد تكون..

أحيانًا تثقل علينا الأعياد بسبب خوفنا من مقابلة بعض أفراد العائلة التي نُحاول أن نتجنبهم في بقية العام بسبب آذاهم العاطفي، فيتسبب لنا القلق من فكرة أن هذا اللقاء..

دائمًا هُناك توقعات تفرضها علينا المناسبات الاجتماعية فمثلاً جميعنا يتوقع بأنه على الفرد أن يكون سعيدًا ومعطاءً في العيد، وأن تكون رحابة صدره في أعلى درجاتها.